.ما جاء في علاج الصدر والحلق والفم:
وعن قتادة أن رجلا أتى إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله أشتكي صدري. فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اقرأ القرآن فإن الله يقول: فيه شفاء لما في الصدور». وعن جابر بن عبد الله أن رجلا قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: إني أشتكي حلقي. فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: «عليك بالقرآن فاقرأه». وعن إبراهيم بن محمد قال: كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يلتقطون البرد لرسول الله صلى الله عليه وسلم فيأكله ويقول: «إنه يذهب أكلة الأسنان». وكان عمر بن الخطاب يقول: إياكم والتخلل بالقصب فإنه تكون منه الأكلة. وعن مجاهد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «تخللوا من الطعام وتمضمضوا منه فإنه مطهرة للفم مصحة للثات والنواجذ».
وعن قتادة أن رجلا أتى إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله أشتكي صدري. فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اقرأ القرآن فإن الله يقول: فيه شفاء لما في الصدور». وعن جابر بن عبد الله أن رجلا قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: إني أشتكي حلقي. فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: «عليك بالقرآن فاقرأه». وعن إبراهيم بن محمد قال: كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يلتقطون البرد لرسول الله صلى الله عليه وسلم فيأكله ويقول: «إنه يذهب أكلة الأسنان». وكان عمر بن الخطاب يقول: إياكم والتخلل بالقصب فإنه تكون منه الأكلة. وعن مجاهد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «تخللوا من الطعام وتمضمضوا منه فإنه مطهرة للفم مصحة للثات والنواجذ».